ينظر الشارع المحلى بالحوض الشرقى بكثير من القلق لصمت الجهات القضائية والأجهزة الأمنية والإدارية بعد العثور على أستاذ الفيزياء سيد ابراهيم ولد سيدي وقد فارق الحياة، وسكين مغروزة فى جسده قرب المنزل الذى يقطن فيه.
ولم يصدر أي تصريح عن الأجهزة المختصة حول طبيعة الوفاة ، والكيفية التي عثر عليه بها، أو الجهة المحتمل وقوفها خلف الحادث أو طبيعة الحادث ذاته، رغم الهلع الذى تسببت فيه الجريمة داخل الشارع المحلي.